اتبعت التربية الخاصة في السنوات الماضية الاستراتيجيات التربوية لدمج الأشخاص المعاقين مع أقرانهم في مختلف مجالات الحياة والتي من بينها المجال التعليمي، حيث دخل ذوو الهمم رياض الأطفال والمدارس والجامعات، الأمر الذي أفرز مجموعة من المتغيرات التي طرأت على طرق التعليم.